لم تكن قطرة الماء الأخيرة وحدها وراء الإنفجار ... لكنها نهاية واقعية لإهمال تراكم قطرة وراء آخرى حتى إمتلأ الإناء لإخره و تسربت الشروخ في أنحاء جسده لحدّ يصعب معالجته ... لم تستطع طاقته تحمُل أي نقطة آخرى ،،، و قد كان تلك الإنفجار المدّوي الذي أهتزّت لصوته العالي مشاعرها ...
دائماً يفشل الرجل في ترجمة صمت المرأة الممزوج بدموعٍ حبيسة أعينها
Right
ReplyDeleteso true!! it's lovely <3 :D keep it up ;)
ReplyDelete