Monday, June 25, 2012

رافعة كل الرايات البيضاء



 كبريائي يمنعني أن أطلب منك أن تحبني ،،، و لكن حنيني إليك يجبرني أن أصرخ بأعلى صوت مُعلنتاً أن إشتياقي لك قد هزم كبريائي ... أعترف بأني أعاني من حبك ،،، و أني مازلت في صراع مع النسيان ،،، رافعة كل الرايات البيضاء ...





     إذا لبّى قلبي يوماً طلبي و إلحاحي الدائم كي ينساك ،، فكيف لي أن أرغم عقلي بعناده أن ينسى ذكرياتنا ؟؟!! هل تستطيع دموعي أن تطهّر عيني و تزيل آثار فرحتها برؤيتك و تنسيها متعة النظر لوجهك ؟؟!! هل لي أن أجعل قلبي ينبض في صمت بعد أن كان ينطق حروف أسمك ؟؟!!





     قد عشت أوقات طويلة حتى قابلتك ،،، و أخيراً أجد من كنت أبحث عنه ،،، وجدت من عانيت سنين من الوحدة و الصبر كي ألقاه ... قابلت من يشبهني ،، من يصبر على عنادي ،، من يحتويني وقت جنوني و غضبي ،، من يقبل إختلافتنا ،، من يضمّني إليه كطفلته المدللة ،، من علّمني كيف أكون إمرأة ...





     فهل لك أن تخبرني كم من الوقت أحتاج كي أنساك ؟؟!! كم من السنين ستمضي لأعود كما كنت و أستعيد إبتسامتي و تدبل جراحي ؟؟!! كيف أنسى أني عندما وجدت الشخص الذي كنت أبحث عنه ،، لم يراني هو في أحلامه ؟؟!! كم من طاقة و قوة أحتاج كي أنسى أنه عندما كان هو لي الحلم الذي دعيت ربي مراراً أن يتحقق ،، كنت له مجرد فرصة يخشى أن يضيعها فيندم يوماً عليها ،، و لا أريد أن أصدّق الآن أنه لم يندم بعد ضياعها ...





     من المحتمل أني لم أبزل قصارى جهدي كي تشعر بوجودي في عالمك ،، و لكني أيضاً لم أبزل أي عناء لتملأ حياتي بدفئك ،، فقد سمحت لك بإقتحام حياتي و فتحت لك أبواب عالمي البسيط ... فكيف لي الآن أن أدفأ مرة أخرى في ليالي الوحدة ؟؟!! هل سأتحمّل قسوة هذه الدنيا مرة آخري وحدي ؟؟!! هل ستتركني أكمل مشوارنا بدونك ؟؟!! لكني لا أريد المضيّ في هذا العالم الموحش بدون رفقتك ... رغم كل ما عانيته بسبب وجودك بقربي ،،، لكني أجده أحلى جنة عندما أقارنه بما أعانيه الآن في أيام بعدك عني ...





     "هل يوجد كرامة في الحب" سؤال يطرح نفسه دائماً ،، و لم يجدوا له إجابة يوماً ... كنت أنتظرها منك و مازلت أنتظرها وسط دموعي ،، لأني لا أقوى على كبريائي الذي ولدت به ،، و لا أستطيع أن أطلبها منك ... فمعك تعلمت كيف أقع في الحب تاركة كل الحسابات المعقدة ،، و لكنك لم تعلمني كيف أحافظ على هذا الحب ... لا أقوى على تحمّل فراقنا ،، و لكني أخشى من ردة فعلك لو بدأت أنا هذه المرة ... أسأل نفسي أيهم أهون علىّ ؛؛ أن أعيش بدونك وسط حيرتي إن كنت قد أحببتني مثل ما أحبك و إن كنت أنا من أخطأت في حقك و كانت غلطتي منذ البداية ،،، أم أني لا أستسلم و أبحث عنك من جديد فأكون وقتها أمام نهايتين ؛؛ إما أجدك كنت تنتظرني مثل ما أنتظرك أو أن تكون قد نسيتني و نسيت أيامي فتحرمني حتى من الأمل في رجوعك يوماً فهذا الأمل مؤنس وحدتي الوحيد ،،، و تكون بهذا قد قتلتني للمرة الثانية ...





     و بعد كل هذه الأيام الطويلة بدونك مازال حبك يملأ خلاياي ،، يدفئني ،، و يؤنس وحدتي ... مازلت أحتفظ بكل ذكرياتنا بالأيام و التواريخ ذاتها لحين رجوعك لدنياي ،، تلك اللحظة التي أترقبها عندما ينتصر شعورك بحبك لي على ترددك و كبريائك ...






Saturday, June 23, 2012

زُوحليئة





يبدو و على ما أعتقد ،،، أن سيأتي يوماً ما نكتشف فيه أن الدنيا لم تكن يوما" زي المرجيحة ...


 بل إنها زي الزُحليئه طول الوقت ...


"كله لتحت ،،، مافيش فوق خالص" P:



 الحمد لله !!! 



عظمة على عظمة يا ستّ





بعيداً عن أجواء الزخم السياسي ،، و المزايادات على الوطنية ،، و الصراع على السلطة ،، و الحراك السياسي ،، و بغض النظر عن المؤامرات المحاكة ضد الوطن ،، و جميع الأيديولوجيات ،، و الباريجماتية ،، و القوانين الفاشية ... و كل المصطلاحات التي تم إكتشافها مؤخراً في المعجم العربي و اللي مالهاش أي تلاتين معنى ...

فنجد الفنانة و المطربة الستّ إليسا تهلّ علينا بطلعتها البهية بمعاني أهم و أقيم بكتير الصراحة عشان تطلّع المواطن المطحون من الوحلة السياسية اللي هو فيها ... حاجة كده يعني تألِب أحلى مواجع P:


حقيقي ،،، الله يا ستّ !!!


أحبيبتي أستّ إليسّا !!!






Friday, June 22, 2012

المشهد الأخير





في هذه المرحلة العصيبة التي تمر بها البلاد ،،، ها هو الشعب المصري يشاهد المشهد الأخير من فيلم "طيور الظلام" بث مباشر و حصري ...



أناشدكم الدعاء لمصر ،،، ربنا يستر !!!



بط هوين


       رغم إقتناعي في أحياناً كثيرة بمقولته الشهيرة ،،، و لكني أرى الآن أن السيد اللواء عمر سليمان قد يكون أخطأ عندما تحدث عن أن الشعب المصري غير مؤهل للديمقراطية في الوقت الحالي ...


       فبعد عام و نصف من قيام الثورة المصرية أكتشفت إن مش الشعب المصري هو من لم يكن مؤهل للديموقراطية ،،، أبسولوتلي ،،، و لكن تنطبق هذه المقولة جملتاً و تفصيلاً على القوة السياسية و النخبة ...





       فبالنظر إلى تجربة الإنتخابات كصورة من صور تطبيق الديموقراطية (سواء كانت إنتخابات مجلسيّ الشعب و الشورى أو الرئاسة) ،،، سنجد أن أكثر من يلتزم و يطبّق قواعد العملية الإنتخابية هو المواطن المصري الناخب ،،، فقد كان أداء الشعب المصري في منتهى التحضّر أثناء الإدلاء بصوته داخل اللجان ... في حين نرى أقوى نموذج للحياد عن أبسط القواعد هو المرشح نفسه ،،، فأبرزت النسبة الأكبر من المرشحين عدم الإلتزام  بالقوانين مع البُعد كل البُعد عن التحلي بروح الديموقراطية و التحضّر و ذلك أثناء كل مراحل العملية الإنتخابية بداية من فترة الدعاية ،، الصمت الإنتخابي ،، عملية التصويت ،، داخل اللجان ،، و حتى بعد إعلان النتيجة و قبولها أيّاً كانت النتيجة ...



... أشعر بحالة أرف حيال جميع الأطراف في الساحة السياسية ...



... و تحية خاصة مع رفع القبّعة للشعب المصري الديموقراطي العظيم ...  



Wednesday, June 20, 2012

أنا عشان مصري مش حقول على الديموقراطية يعععععععععععععععع





أنا أعترض ،،، إذاً أنا مصري حرّ ...

أنت ترى وجهة نظر مختلفة ،،، إذاً أنت فلول ...



كفانا فرقة و إختلاف و تعصّب أعمى ... المصري خُلق بفطرة فريدة و هي حب وطنه ... و كل مصري يرى الصالح لوطنه من وجهة نظره الشخصية ... و لم أقابل مصري بنى وجهة نظره و موقفهه تجاه الأحداث ليكون مع فساد مصر أو القضاء عليها ... فكلنا نتفق على مبدأ واحد و هو إستقرار مصر ،، إصلاحها ،، و بنائها لتعود رائدة مثلما كانت بل أفضل مما كانت عليه ... و لكننا نختلف في الآليات للوصول لهذه الأهداف ؛ عيش ،، حرية ،، كرامة إنسانية ... كفانا إتهامات متبادلة و تهميش الرأي المقابل ... 



الديموقراطية ليست معناها الفرقة و التعصب ... و لكن تعني إختلاف الآراء مع إحترام و تقبّل الرأي و الرأي الآخر و الخضوع لرأي الأغلبية ... و تعني أيضاً تبنّيك لموقف ما بناءاً على إقتناعك الشخصي و ليس بناءاً على عنادك مع الأشخاص المنتمين للموقف المقابل ...



يجب نسيان مصطلحات : فلول ،، عملاء ،، عبيد ،، بلطجية .. بلا .. بلا .. بلا ..


و الله الوفق و المستعان






دعوة للتدوين اليومي من 20 يونيو حتى 20 يوليو 2012


بدايه الدعوه للحمله دى كانت من شيرين سامى صاحبه مدونه حدوته مصريه


<< أصدقائي رفاق التدوين,,,
تحياتي
السنة اللي فاتت كان في دعوة للتدوين اليومي و إشترك فيها كتير من المدونين..عن نفسي عرفت مدونات كتير و مدونين أكتر و فضلنا متواصلين لحد الآن..كمان كتبت 30 تدوينة بإسم "قصاقيص من حياتنا" من أجمل ما دونت ما بين خواطر و قصص و مقالات..كنت بسهر كل يوم أدون و أعلق و أرد على التعليقات..كان فعلاً أفضل تواصل إفتقدناه جداً بعدها.يمكن بسبب الظروف السياسية و الإحباطات المتواليه..لكن جاتلي فكرة دعوة تانيه للتدوين اليومي في شهر يونيو..أنا عن نفسي هعملها و أتمنى تشجعوني و تتشجعوا معايا عشان نقضي على حالة الرتابه و الخمول التدويني و نتواصل بشكل أفضل.
نسيت أقول إن في نهاية يونيو اللي فات بعد حدث التدوين اليومي كان بداية العمل على مسابقة أفضل 100 تدوينة ثم كتاب "أبجدية إبداع عفوي" الإلكتروني و أخيراً النسخة الورقيه اللي نشرتها دار ليلى كيان كورب يناير الماضي و كان شرف لي أن أشارك في هذا الكتاب العظيم اللي ضم أجمل نخبة من المدونون..
هاااا
هتشاركوا السنه دي..نستمتع بالحدث و نسعى للنجاح؟
أتمنى
شيرين سامي
صاحبة مدونة "حدوتة مصرية"
و المدونة الجماعية "معطف من القيود"
مشاركة بقصة "معطف من القيود" في كتاب إلكتروني (عتبة الباب)
مشاركة بقصة "يوم الخميس" في كتاب (أبجدية إبداع عفوي)
مشاركة بقصة "نُطفته" في الكتاب الإلكتروني (علبة ألوان)
و مؤلفة "كتاب بنكهة مصر">>


Sunday, June 17, 2012

إحنا أسفين يا مصتاف





حول التساؤل الدائم عن كيفية تحصيل غرامة التخلف عن الإنتخابات و كيفية إرغام المواطن على دفعها ...


أنا شايفة إنهم يحصّلوها مع الرسوم على بوابات الإسكندرية أو على بداية طريق العلمين لكل المسافرين بيوميّ الإنتخابات في حالة عدم إظهارهم لصباعهم الأزرق ...


عزيزي الناخب المصيّف ،، ماهي أصل الثورة العظيمة ماكنش من أهدافها أو أولى مكتسابتها إن سيادتك تطلعلك بيومين أجازة مدفوعي  الأجر زيادة في السنة و تاخدلك أنت و المدام لونج ويك إند في الساحل يعني ...


و نأسف للإزعاج و نتمنى لك أجازة لطيفة مع الأولاد إن شاء الله !!!






Saturday, June 16, 2012

صباعي بلوووووووو



صباعي بقى لونه أزرأ ،،، و أعلَنها ،،، أنا صوتي لشفشأ !!! 


نياهاهاهاهاها D:





أبيعُ صَوتي






يعني إحنا إتربينا طول عمرنا على إن الانتخابات دي بتبقي موسم  بيزنس عند المصريين بيهيصوا فيه ،، مبدئياً بناخد على حسّها أجازة من المدرسة ،، و المصريين بيطلعوا منها بموبيلات ،، تليفزيونات ،، أوض نوم ،، زيت ،، سكر ،، دهب ،، يأوت ،، و مرجان ...

لكن تيجي عليّا أنا في المرة إللي حشارك فيها في الحياة السياسية يقولي "لأ" دي انتخابات نزيهه و صوتك أمانة و حدد مصير بلدك و كلام يوجع الضمير ... يعني دي رابع مرة أروح أقف في طابور طويل في عز الشمس عشان أدّي صوتي و أرجع "بس" بصورة مع صباعي البمبي مرة و البلوو مرة ...

فين أيام الحزب الوطني الديمقراطي بعزه و كرمه و إيده الفرطة ،، اللي لحق لحق خلاص يا مصريين ؟؟؟!!!




Friday, June 15, 2012

W.A.I.T.I.N.G. !!!



     Actually,, it's the story of days of waiting and not just moments of waiting ... W.A.I.T.I.N.G. is the worst word ever .. It spells out that hardest times full of mixed ,, opposite emotions.. It carries that awkward state of mind with so many wonders and questions popping up with no definite answers...



     There are moments of waiting pass,, She is so hopeful with her eyes wide-open waiting for his return.. She becomes pretty sure he will not give up.. He will beat his ego and come along to get her back so soon.. She starts counting the seconds left to lean in his arms one more time.. In another moments of waiting ,, She finds herself trapped in the past,, suffering what's called HOPE syndrome all alone in her bed,, and that ambitious spirit turns so quickly to a stage of grief,, disappointment,, dysphoria,, depression,, and finally total break down...





     She spends days of passion,, missing,, loving,, and dreaming of him every single night.. She just focus on that splendid time they spend together.. She still remembers the first time they confessed their love.. She can feel the way he used to touch her.. She has the same feelings when she was looking into his deep eyes.. Every night,, she just closes her eyes,, takes a deep breath,, and she is now in his warm hug having her little fingers playing with his rough chin,, feeling his heart,, his breath and his tenderness...



     Then,, she realizes that he is not there anymore.. he is gone leaving painful tears for her.. He didn't look back.. He didn't hold her hands when she was leaving.. She hates him.. Now,, she is back to reality.. She recalls why they broke up.. Moments of conflicts,, that attributes bothered her and real reasons that drove her to that decision start to show up on more time.. She deserves someone better.. She doesn't wanna see his face ever.. But soon,, she falls again in dreams,, having nothing to do but waiting for his feelings to wake up...





     Time passes with so many questions.. What was her real value in his life??   How many chapters does she occupy in his life story??   Is it bright colored lines or dark dull ones??   As it hurts a lot to come into someone's world and go away just in a glimpse without leaving any print for your presence..  So,, she wonders she was just a woman that passed by in silence or she left a marked unique print wont be forgotten??   Is it positive or negative print ??



     Does he loves her as much as she does?? or She is just a pretty good girl that his friends told him she is (5osara)?? He wanna be with her because it's her or because of his need to get married to anyone?? He wanna come back to her world but his ego trying to stop him?? or he feels better without her?? He is still thinking of her,, remembering their days and their funny situations with a smile as she always does?? or just started over searching for his next woman?? Does he admit that she was right to leave him?? or He is telling his friends she is just a stubborn demanding kid?? He is talking with people about her?? or He just transferred her to his "Recycle Bin"??





     She falls into that dilemma.. If he deserves her,, her love,, and her trust.. If he is Mr. Right she is searching for.. If it was the perfect decision to leave his world.. If it was her fault of leaving or his fault to let her go.. If she still misses him because she is all alone now or she wont feel that beautiful butterflies she felt for him toward anyone else... If it is proper to show him her real feelings that she still wants him back or she should follow her ego and dignity as he does,, and waits for him in silence just because may be he gave up and he is not planning to come back one day...



     It's so difficult to find out he didn't love her from the very beginning.. It's so hurting when she says "I wanna leave" and he just replies "It's OK".. It's so painful when she finds his ego much more powerful than his love to her...





    


      As waiting goes on,, she starts to do that stupid childish approaches.. She gets stuck to her phone everywhere and check it every 5 minutes,, having that obsession that he has called her but she missed it.. She checks his profile waiting for any post or comment reveals how he feels,, and interprets every single word so as to be written for her or about her.. She keeps her eyes looking around for his charming face among strangers in the crowd...





     She stays online.. She is so lonely and bored waiting for his coming.. Till he is there online,, even if they are not talking,, she just feels cherished in his companionship.. She feels they met and talked for a long time.. She is happy as she repeats the words "he is there online for me",, "he is checking my profile right now",, "He may send me HI".. And when he goes offline again,, the black truth comes back telling her it was not real,, and he might have been there for another girl...



Yes,,, she hates facing reality that he wont come back,, She is really hurt,, She knows she has to stand up one more time,, She has to start over and search for her own life.. But,, she is still waiting for him.. She is missing him.. She needs him back.. She does love him...



She wishes he was here right now ...



THAT'S IT !!!






Thursday, June 14, 2012

LoVe illUSiONs !!!


The Person who truly loves you ,,,



is not the one who smiles and blushes when you confess your love to them ,,,


 

but he/she is the one whose eyes break into tears when you tell them it's time to break up ...


حمادة



المحكمة الدستورية تقضي بحلّ ثلث مجلس الشعب ،،، و تأمر بعدم دستورية قانون العزل السياسي ...



ده كل اللي فات حمادة و كل اللي جاي حمادة تاني خالص !!!




النخبة vs الشعب






     و نحن على أعتاب حالة الصمت الإنتخابي و قبل أن تخيّم عالمكان للمرة التانية ... نظرة سريعة على أداء الشعب المصري المتألق دائماً نحو الديموقراطية ...


     فنجد أول طابور إنتخابي يتعرّض له المواطن المصري البسيط و كان للإستفتاء على التعديلات الدستورية ،،، و نتذكّر طبعاً الحملة الشهيرة "روح قول لاء و خد خمسة في إيدك يقولوا لاء و يبقوا يفهموا بعدين قالوا لاء على إيه" ،،، و إتحدت القوة السياسية و الصفوة على كلمة رجلٌ واحد ألا و هي "لا" و ألف لا ،،، و بناءاً عليه ردّ عليهم الشعب المصري ب"نعم" و 77 نعم !!!


     ثم تأتي إنتخابات مجلس الشعب الموقّر و مرة أخرى تتحد النخبة في موقفها مع الكتلة المصرية و الثورة المصرية ،،، فيأتي الشعب المصري و يختار حزبيّ الحرية و العدالة و النور بإكتساح في موقعة "غزوة الصناديق" !!!


     و مؤخراً ،، نجد القوة السياسية لا تتعلم الدرس أو طبيعة المواطن أبداً ،، فتوحدّت أرائهم في الإعلام حول كلاً من صباحي و أبو الفتوح ،،، ليصعد للدور النهائي شفيق و مرسي بإجمالي أصوات 11,270,279 مليون مواطن !!!


     عزيزي النخبة ،،، شكلك حقيقي بقى وحشششششششششششششششش ... الشعب كاسفك على طول ،، لأنك ببساطة فشلت في إكتساب ثقة الشارع المصري ...


     و بالتالي يجب أن نعترف بباديهيات نتيجة المباراة النهائية ،،، حيث نجد اللاعبيّن المؤهليّن ليس لدى كلاً منهم جمهور من الصفوة ليحضر في الإستاد ... فبما أن الصفوة المرة دي تنادي و تصيح بإما المقاطعة أو إختيار الإخوان ... فأحب أعلن إني أشرُف بأن أكون أول المهنئين لسيادة الفريق الدكتور أحمد شفيق - صاحب الطلعة الجوية الفعلية الأولى - بفوزه بمنصب رئيس جمهورية مصر العربية 2012 ،،، و أعانك الله لما فيه خير لنا يا ريّس ...


نتمنى لكم قضاء وقت ممتع أثناء الصمت الإنتخابي أعاده الله عليكم بالخير و اليمن و البركات ...


و إلى اللقاء في إنتخابات الرئاسة القادمة 2016 بإذن الله ...



Wednesday, June 13, 2012

غداً الحلقة الأخيرة




بكرة يوم حافل بالمفاجآت يا مصريين: 

غداً إن شاء يقول القضاء كلمته الأخيرة في قانون العزل السياسي ... و ينظر في الطعون للبتّ في قرار حلّ البرلمان ... و يسمع شهادة كلاً من شفيق و الرويني في قضية موقعة الجمل ... و قد تم اليوم إعلان أسماء أعضاء اللجنة التأسيسية للدستور ...

هو بكرة الحلقة الأخيرة من المسلسل ولّا إيه ؟؟!! المخرج حيكشف كل الحقائق و حيحل مشاكل كل الأبطال ،، و آخر مشهد البطل حيرجع للبطلة ؟؟!!

ربنا يستر بقى !!!

Tuesday, June 12, 2012

TRUE VOWS !!!




Don't trust someone's vows ,, until time proves that he is putting in effort to make his words come true ...



Monday, June 11, 2012

MONKeYs LOVE BaNaNaS !!!




They said "YOU ARE WHAT YOU EAT" ... And I say ,, it's not a RULE ...

Because if it's true ,, so,, how come ALL MONKEYS LOVE BANANAS !!! :P 




Sunday, June 10, 2012

DO NOT LeT HER DOWN !!!





It's not about the romantic statement "I LOVE YOU" ... It's all about the capability and the willing to hold on ,, and the approach to get you back even after you take the decision to leave ...


Just search for the ONE who will NOT LeT YOU DOWN !!!

Saturday, June 9, 2012

A PieCe of ADViCe !!!






Don't believe a promise someone gave you in a moment of intimacy ... But,, watch his performance in moments of crucial problems ...




إعلان التوقيت الصيفي




عاجل // مؤكد : بعد القيام بمليونية "جمعة عزل الفلول" ،، و كان قوامها عدد 20 مواطن فقط لا غير ... طالب الثوار بتغيير التوقيت المحلي للمليونيات بالتحرير الشقيق إلى التوقيت الصيفي إبتداءاً من الجمعة القادمة بإذن الله ... لتكون المليونيات كل يوم ثلاثاء بدلاً من الجمعة و ذلك لتوافد الثوار  على الساحل الشمالي في ال"ويك إندز" و إنشغال الشباب بمؤتمرات "لا بلاج" السنوية .. و أيضاً نادوا بأن تقام المليونيات في الفترة المسائية من اليوم تجنباً لحدوث أي إصابات بضربات شمسية موجّهه من الطرف الثالث ضمن فاعليات الثورة المضادة ...

و الله الموفق و المستعان !!!

EURO-CUP 2012 .. Let the FUN BeGiN !!!





أنا متفائلة ،،، و مؤمنة بإن المصريين حيقدروا في يوم من الأيام يطهّروا الجهاز الفني و الفريق القومي لكرة القدم في مصر ... و قريباً جداً حاييجي اليوم اللي نلاقي فيه مصر بتلعب في ال EURO-CUP إن شاء الله P:

النخبة بتشجع كورة ،،، و إحنا معاهم ... و ربنا يستر D:

Tuesday, June 5, 2012

BREAK-UP



"Break-UP" moment is just like the Boiling Point of your heart ... It's a crucial point (moment) in which two phases exist in equilibrium (Love and Hate) ... above which your love will evaporate leaving prints and deep scars in your heart ... but if we decreased the temperature below that point just before evaporation ,, just one phase will exist which is LOVE ...



-->>  Break-up moment is dual moment where you have both opposite feelings struggling in-front of your angry eyes ,, you hate that person as much as you love him and cannot go without him ... So,, Never ever take the break-up decision while you are at the exact boiling point .. just take a deep breath ,, think twice but thrice till your temper ,, mind and heart turn wise and rational just to keep your love for the longest possible period and not to regret the painful loss the next morning ...


Ironically ,, we all know this piece of advice ,, but we still insist on making the same mistake .. just to break up at the boiling point ...