Saturday, September 29, 2012

أنا لا أسمع ،، لكني أتعجّب











اللهم لك الحمد على حرماني نعمة  " السمع "  لما يدور بأذهان من حولي  ...




فإبتسامة الكثير في وجهي قد تخفي الكثير من القبح الساكن بداخلهم  ...  و أنا في غِنى عن معرفة حقيقة تلك الإبتسامة المرسومة  ...









Thursday, September 27, 2012

آخر زمن










تقول الأسطورة  " فاقد الشيء لا يعطيه "  ...




بس على ما يبدو إن حتى اللي معاه الشيء دلوقتي بقى برضه لا يعطيه  ...





و عجبي  !!!!





Wednesday, September 26, 2012

"مبروك"













أقولّك سرّ     ؟؟؟!!!












في يوم مالأيام كنت فاكرة أني بأفتقد شخص في حياتي يهتمّ بيّا و يحتضني وقت حزني ،،، حدّ أحكّي معاه في وقت ما الإحباط بيسيطر عليّا ... لكن النهاردة بس أكتشفت إني قوية و أقدر أواجه الأيام دي لوحدي ... لكني بكون ضعيفة أوي وقت الفرحة ... فوجئت إن لحظات النجاح هي أكتر لحظات حياتي اللي باحتاج فيها لشخص يشاركني فرحتي ... و إن أيام الإحباط و الإحساس بالفشل مش أكتر أيامي وحدة ،، بالعكس ،، أشد أيام وحدتي و أكترها قسوة عليّا أمّا أعيش إنتصار و أحتفل بيه لوحدي  ...

















أوقات السعادة بتبقى أكتر أوقات حياتك اللي تخلي وجود الإنسان ده معاك يوحشك بجد و تعرف وقتها أهمية وجوده في محيط عالمك ... و أبدأ أدوّر على ظل الإنسان ده في دنيتي ... إنسان بيهتم بيّا بجدّ ... عايز يشاركني فرحتي دي ... فخور بيّا و بنجاحي ... حدّ أشوف عينه بتلمع عشان شايف إبتسامتي و مبسوط بس عشان شايفني مبسوطة ... و رغم كل الناس اللي معايا و فرحانة ليّا ،، دايماً بدور على إنسان واحد بس في وسط الزحمة دي كلها ... إنسان من غيره أحسّ إني بحتفل لوحدي و إن نجاحي ده مالوش أي قيمة عشان مافيش حد بهتم إنه يفتخر بيّا أو حد بهتم إني أكون جميله في عينيه ... بفتقد وقتها الإنسان اللي حبّبني تاني في دنيتي و ملاها عليّا و كان وجوده في حياتي هو السبب الأساسي في نجاحي و تميّزي ده ...


















أول ما قابلت لحظة نجاح ليّا كنت مستانياها من زمان ،،، أول حاجة جت على بالي أعملها ،،، هي إني أجري على واحد بس أعرّفه و أحتفل بنجاحي ده معاه ... عشان عارفه إنه حريص أكتر مني إنه يكون أول واحد يعرف ... كنت متأكده إنه حيكمّل فرحتي و يزوّدها أما يشاركني فيها ...

















في اليوم ده بذّات ،، و في اللحظة دي ،، و أنا في قمة سعادتي و نشوتي بفوزي ... و وسط كل أصحابي اللي بيقولولي "مبروك" ... تلقائياً سبت كل حاجة و دوّرت عليه عشان أسمعها منه هو بس ...





" أنا بجد فخور بيكي " ... " مبروك " ...



جتلي الكلمة دي من صوت على مسافة بعيدة قوي عني  ،،،  لكن كان صوت قريب قوي من قلبي  ...  وقفت عندها و كأني أول مرّة في حياتي أسمع كلمة مبروك  ...  حسيت وقتها إنه جنبي  ،،  لمست نفسه أما إتنهدّ  ،،  سمعت دقات قلبه و هي فرحانه بيّا  ... جت الكلمة دي تدفيني  ،،  تكمّلي فرحتي  ،،  ترفعني من فوق أرض الواقع لأبعد سماء للخيال و العشق و الحنين  ...  فرحت بيه أكتر ما فرحت بنجاحي  ...










لو قابلتي في يوم حدّ حسّسك الإحساس ده ،، يبقي أنت أكيد .....



.
.
.
.
.
.



بتحبيه  ....














I think it is not about  " Someone in my Life "  ... But ,, It's all about  " YOU "  ...











Tuesday, September 25, 2012

I'm the WINNER ,, HIP HIP HURRAAYYY !!!








HIP HIP HURRAAYYY ,,, I WON ,,, YUPPPIIIEEEE ...







It was a contest for writing "كتاب ال 100 تدوينة" ,, and my article WON ... It is one of the best 6 entries among the social articles ... and It is one of the best 16 out of 700 articles ... It's gonna be published in the book of the competition soon isA ...




http://apiece-of-paper.blogspot.com/2012/07/blog-post_14.html














-  تحب تقولي إيه بمناسبة فوزك  ؟؟!!




-   بسم الله الرحمن الرحيم  ،،،  أنا فرحانة أوي حضرتك بفوزي ده  ...  و خصوصاً إن الجايزة جاية من جمهوري اللي بحبه و ماليش غيره  ...  و هي كانت تجربة صعبة بس إتعلمت منها كتير و ربنا سبحانه و تعالى وفقني الحمد لله  ...  و أحب أشكر كل اللي ساعدوني و وقفوا جنبي في محنتي  ،،،  و الحج و الحاجة في البيت و حضرتكم طبعاً و أحب أهدي الجايزة دي لجمهوري اللي من غيرهم كنت حبقى ولا حاجة  ...  و أحب كمان أشكر سيادة الرئيس راعي الشباب و الثقافة  ...  و حضرتك طبعاً أهمّ حاجة نجّحت شغلي هي الروح الحبوبة و الحب اللي بين فريق العمل و اللي بتظهر أكيد في العمل  ...  و أشجّع كل الشباب إنهم يعملوا زيّي و ينمّوا موهبتهم حضرتك بالعمل و الأمل في ربنا  ...  و أحب أشكر القناة اللي شاركتني فرحتك و ألف شكر لحضرتك و للمخرج و شكراً لساعي البريد  ...  و أحب في نهاية البرنامج أسمع  "وحياة قلبي و أفراحه"  للمطرب الراحل عبد الحليم حافظ  ... 





I just wanna celebrate it here with all of you ... I'd like to thank the one who encouraged me to write one more time ,, the special one who celebrated the glory with me and all my readers .. If it weren't for you and your comments ,, I'd have been just a lonely disappointed girl ...






Ba7eboko Wallahi :P :D












Monday, September 17, 2012

هنا القاهرة









عزيزي مخترع الراديو ،،، لك مني كل التحية و الشكر و التقدير ...









من أبرز ملامح عصرنا الحالي ،، تطور تكنولوجيا وسائل الإعلام و الترفيه بصورة هائلة ... فنشهد في الأونة الأخيرة و مع بداية كل يوم ،، ميلاد إكتشاف جديد و جهاز أكثر تقدماً مما يعني إختفاء الجهاز الذي يسبقه و إنضمامه لقائمة الحفريات لعدم مواكبته تحديات العصر و متطلبات المتلقي و لظهور إمكانيات تفوقه في الجهاز الأحدث ...










و رغم هذه السرعة في آلة الزمن نجد الراديو وسط كل هذه التكنولوجية - المتجددة كل لحظة - محتفظ بدوره في حياتنا اليوميه ،،، منفرد دون غيره من الأدوات الأكثر تقدما بسمات تميزه لما يحمله لجمهوره من خيال و رسم لملامح شخصيات و أحداث و إنطباعات من خلال أصوات ،، سكنات و تنهدات  ...












بدأنا بالجرامافون و أسطواناته مروراً بالراديو ثم التليفزيون الأبيض و أسود ثم تمّ تلوينه بحمد الله   ...   و يبدأ بعد ذلك عصر نادي الفيديو مع ظهور جهاز الفيديو الشهير ال VCR  الذي تنتهي أسطورته بقدوم ال DVD  ...   و بالمثل عندما قلّ تواجد الكاسيت على الساحة بعد قدوم ال Walkman  الذي أندثر تماماً أمام ال CD-Player   ثم ال mp3-Player   ...    ثم تتلاشى مثل هذه المسميات إعلاناً لبداية عصر جديد ينتمي لعائلة التفاحة الذكية بكل ما تحمله من مشتقات حرف ال " "   ...









كما هو الحال في التليفون الأرضي الذي كُتِب شهادة وفاته بعد شهادة ميلاد الموبايل   ...   فيهلّ علينا النوكيا أبو أريال ثم يختفي الأريال فنرى ظاهرة ال Tone Composer  ،،  فاكرين


"16f2 16g2 8a2 8c3 8c3 16d3 8c3 8a2 8f2 16g2 8a2 8a2 8g2 8f2 4g2 8- 16f2 16g2 8a2 8c3 8c3 16d3 8c3 8a2 8f2 16g2 8a2 8a2 8g2 8g2 4f2
" ؟؟!!


و الموبايل اللي بالألوان و ال Video Call ...  ثم ينضم النوكيا مع كل حبي له في دولاب الذكريات في زمن ال 3G  و ال Smart Phones  بكل ما يحمله من خيال علمي من وجهة نظري ... و يمر الكمبيوتر أيضاً بالظاهرة ألّا كونية "صخر" ثم تصغيره ليصل إلى الLaptop   ،،   Notebook   ثم   Ultrabook  ...  و مؤخراً أصبح مجرد شريحة في إيدك تسمّى   iPad  أو   Tablet ...  كما نتذكر الأتاري الذي أصبح  Playstation   ثم Wii   سابقاً  ،،   Xbox   حالياً  ..
.








ليبقى الراديو منذ لحظاته الأولى محافظاً على هويته رافضاً التطور إلا إذا كان "الترانزستور" يعدّ تطوراً  ... لكنه يبقى له شخصية مميزة و طبيعة جذّابة  ...  يمتلك كاريزما خاصة به وحده دون غيره و لا يقبل المنافسة  ...  يحمل سحره الخاص به ليجذب معجبينه و مستمعيه مهما بعدوا عنه  ...  و سيظل الراديو هو الجهاز الوحيد الذي أستطاع أن يحتفظ بعشاقه على مر العصور ...









فأنا اعترف إني من أشد عشاق الراديو و أفتخر   ...   و حريصة على وجوده الدائم في حياتي رغم إمتلاء غرفتي ،، سيارتي و حقيبتي بتكنولوجيا أكثر تطور  ...  فهو يمنحني الكثير مما أفتقده مع غيره  ...  كم أنا مفتونة بالمتعة التي يمنحني إياها عندما أسرق لحظات من يومي المزدحم المرهق لأخلو لنفسي في غرفتي  ،،  بجواري كوب من القهوة الساخنة  و أغمض عيناي وسط الضوء الخافت  ،،  و أترك لذهني حرية الإبداع كاملة لرسم صور و أحداث رائعة الألوان فألمس ملامح الشخصيات التي أسمع أصواتها الدافئة من خلاله وسط كل هذا الهدوء الخلاب  ...  









يفتقد الراديو هذا المخرج الذي يحتمّ عليّ أن أرى الصورة التي يتخيلها في ذهنهه هو  ...  ليترك لذهني أنا حرية الإبداع في تخيل الصورة التي تروق لي و كما أريد أن أراها  ...  يترك لخيالي الفرصة كاملة كي يجسّد أمام عيناي الأحداث و الشخصيات من خلال الصورة و الألوان التي تتناسب مع مزاجي و طبيعتي  ...  فهو يحمل لي إمكانيات تمنحني مشاعر و أحاسيس فريدة لا يستطيع غيره أن يوفرها لي  ...










لا أعرف ما سر هذا الجهاز  ...  و أتمنى أن أكتشف يوماً سر إحتفاظه بنجوميته و جاذبيته وسط صخب حياتنا اليومية ...




Saturday, September 15, 2012

Lonely ,, but NOT Alone !!!








I hate feeling lonely ,,, when I am not alone ...




Sometimes ,,, One needs silent caring ears to listen to his random thoughts ...





Thursday, September 13, 2012

T.RRRRRR.NNNNNNNN !!!





عزيزي مخترع ال Snoozing   ،،،




 روح يا شيخ ربنا يكتّر لنا من أمثالك  ...



 و يجعله في ميزان حسناتك يا رب  !!!









Dear Alarm ,,,



       I'm sorry to say that you have the most awful voice I've ever heard .. I know it's your job .. and I'd have been fired ,, if it weren't for you .. But I'm telling the truth ,, I just hate you & your voice specially when it comes after just 30 mins of sleep ...




GOOD MORNiNG !!! :D












Wednesday, September 12, 2012

زحمة







بما إن شباب الساحل مش حينفع نرجّعه الساحل تاني نظراً لدخول الشتاء ،،،



طب "العيال" مش حيرجعوا مدارسهم و يناموا بدري بقى عشان الشوارع تفضى ولّا إيه ؟؟!!




وحشاني شوارع القاهرة الفاضية و أضوائها بالليل في ليالي الويك إند في الصيف أو في ليالي إمتحانات الثانوية العامة  D:




Tuesday, September 4, 2012

سينجل و أفتخر

    




   في مجتمعنا تنتشر ثقافة غريبة تستحق الدراسة ،،، أموت و أعرف إيه علاقة الحالة الإجتماعية للكائن البشري بمدى نجاحه أو فشله في الحياة بصفة عامة ... دايماً في إرتباط وثيق بين فكرة الإرتباط و كون الإنسان أعزب/أنسة أو متزوج/متزوجة و بين تقييمها و تقييم ثِقَل عقليتها و صحة أفكارها و آرائها ...






 

       يعني مثلاً موقف بيتكرر شبه يومياً ،،، ليه دايماً أما واحد مش مرتبط - أو سينجل يعني - يجي ينصح واحد مرتبط أو واحد داخل على إرتباط جديد - بمعنى أصحّ بيظبّط - نصيحة متعلّقة بحياته العاطفية ... ساعتها بيتعرّض لنظرة من المرتبط ده كلنا عرفينها و شوفناها قبل كده ،،، و يقوله في سرّه و ساعات بيقولها بصوت عالي في وشّه مش في سرّه ولا حاجة : "و أما أنت عاقل أوي كده ،، مانفعتش نفسك ليه ؟؟!!" ...







       بنقابل كل يوم عقليات بتفكّر بمدأ غريب أوي ،، إن الإنسان الأعزب ده أكيد فاشل ... محدّش ينكر إنه أكيد سمع جمل كتير شهيرة زيّ :  "دي أكيد بنت خايبة بتتنك عالفاضي"  ،،،  "دي مش عارفة توقعلّها واحد ولّا تلقطلها عريس و تدبّسه في جوازة زي باقي البنات الناصحة"  ...  ولّا الأقوال المأثورة مثلاً :   "ده بيقولوا عليه مقضّيها مع كل بنت شوية و مش ناوي يتلمّ في بيت"   ،،،  "أصل دي مين دي اللي تطيق تتجوزه و تعمّر معاه في بيت واحد ؟؟!!"  ،،،  "ماشي كده مش عاجبه واحده و هو أصلاً مافيش بنت عاقله ترضى تعاشره"  ... 







       مع إن في حقيقة الأمر ممكن جداً نبصلّها من زاوية تانية ،،، ماهو أصل السينجل ده عشان يبقى سينجل أكيد مرّ بتجارب كتير أوي و فشلت ... و من كل تجربة بتفشل بيخرج منها أقوى ،، و بيطلع بمعلومة جديدة و بدرس إتعلمه ،، و هو ده اللي بيسمّوه "الخبرة" ... عمر ما الخبرة بتيجي من عدد الكتب اللي قرأناها ... وظيفة الكتب في حياتنا بتقتصر على طرح مفاتيح للإنسان لبناء شخصيته عشان يبدأ يعيش تجربته الشخصية و يكتب قصة حياته هو ... لكن عمر ما في إنسان نجح بس بكتاب ... إحنا محتاجين نغلط و نفشل و ندخل تجارب و قصص و نسمع قصص واقعية حصلت للمحيطين بينا عشان نبني خبراتنا و آراءنا بجانب العلم و الكتب ...







       و نرجع بقى لمرجوعنا و هو الإنسان السينجل أو أي إنسان تاني عاش فترة كبيرة في حياته سينجل و طلع عينه لحد ما إرتبط ،،، فالإنسان ده بقى عنده خبرة أكبر بكتير من إنسان تاني إرتبط بأول إنسان قابله في حياته و ربنا رزقه بنصيبه من أول لفّه ... و أهو الإسم إنسان مرتبط ناجح ... لكن في الحقيقة النجاح ده مش دايماً عشان الإنسان شاطر و زكي و عاقل ،، ساعات بيكون حالة فريدة تحققت بمحض الصدفة و القدر (بالبلدي كده حظه حلو) ... طب أما هي الحكاية كده ،، يبقى ليه بقى بنتفّه من رأي و نصيحة السينجل لمجرد إنه لسه منجحش في علاقة ؟؟!! 







        و لو بصّينا لنفس الصورة بس من زاوية تالتة ،،، إحتمال نلاقي السينجل ده مش لازم يعني يكون مرتبطش عشان فيه عيب في شخصيته ،، أو إنه مش خبير في سيكولوجية البنت (لو هو ولد) أو الولد (لو هي بنت) ،، ولا بسبب إنه هو اللي بيغلط في كل قصة بتنتهي ،، أو عشان هو تافه و عديم الخبرة لدرجة إنه مش قادر يحتوي مشاكله مع الطرف الآخر ...







        لكن ليه مانقلش إنه عاقل جداً ،، فاهم حقيقة الدنيا ،، ناجح في شغله ،، محبوب وسط أصحابه ،، و ليه آراء ثبت صحتها مع مرور الوقت ،، واقعي و ليه رؤية و مبادئ رزينة إكتسبها من تجاربه و تجارب اللي حواليه فأصبح شخص ليه خبرة و عقلية متزنة جداً .. لكنه ببساطة لسّه ماقبلش     Mr. or Mrs Right ...  و فضّل إختيار الفرصة الحقيقية للسعادة حتى لو تطلب منه الإنتظار طويلاً بحثاً عن حلمه مع إكتسابه لخبرات و دروس جديدة  كل يوم بيعدّي عليه ...







       طب بلاش كل ده ... لو بصّينا للصورة من نفس زاوية مجتمعنا ،،، يبقى والنبي يعني ناخد برأي واحد إتطحن في الدنيا و جرّب مرارة الفشل في تجاربه لأسباب مختلفة كل مرة بس لسه بيحاول بأمل عشان ينجح و لم ييأس؟؟!!  ولّا نصيحة حدّ نجح بالصدفة البحته في أول تجربة عدّت عليه ؟؟!!   مين فيهم حتكون قصصه أفيد للتعلم منها و من أخطأها ؟؟!!   ماهو زي ما بنتعلّم من القصص ذات النهايات السعيدة أكيد حنتعلم أكتر من قصص الفشل أيّاً كان أسباب عدم نجاحها ...







       لازم نطوّر من ثقافتنا ،،، مش لازم أبداً يكون السينجل ده حد فاشل ،، تافه ،، لا يعاشَر ،، أو دايماً في كل مرًة مخطئ في حق من إرتبط بيه ... ممكن جداً يكون هايل و حكيم زمانه و مايتعايبش زي ما بيقولوا بس للأسف لسّه مالقاش نصّه التاني اللي بيكمّله ... و نصيحة يعني ،، أما تلاقي الإنسان ده بينصحك ،، إسمع منه مش حتخسر حاجة ،، ماهو أكيد إتمرمط في حياته و المرمطه دي مش ببلاش برضه .. أكيد طلع منها بحاجة مفيدة ليه و لغيره ...



و ربنا يهدّي النفوس D: